Saturday, November 22, 2008

I have a dream

Martin Luther King "I have a dream
"



August,28 1963





بدايه انا مش هأحلل الخطبه او هأعلق عليها



لكن هأقول ليكم خواطر مرت بداخلى عندما اتيحت لى الفرصه انى اشاهد فيديو الخطبه ديه



كنت بتفرج ع الخطبه عادى جدا


ولكن عنوانها هو اكتر شئ شدنى جدا



ازاى الراجل ده كان شايف حلمه قدامه واضح اوى



شايف ان السود فى يوم هيعيشوا مع البيض دون عنصريه



شايف ان حلمه هيتحقق



حتى لو مش دلوقتى



بيعلم الاجيال اللى جايه ان الحلم فى يوم هيتحقق


بس لو ركزنا عليه وعملنا ليه



وشوفوا بعد كام سنه اتحقق حلمه



وحكم امريكا



واحد من السود (أوباما)طب ليه انا بكتب كلامى ده



هل أنبهار بمارتن كينج



ولا ايه؟



اولا لنتفق انه قائد جمع حواليه محبيه على فكره



قائد قدر ازاى يحلم حلمه ويشوفوا كويس اوى



واتحقق حلمه



لكن أنا بس حبيت أوضح شئ



ان الناس ديه كانت بتحلم بفكره



بتعمل عشانها واتحققت



طب ما نرجع لينا بقى احنا



احنا معانا الحق وعارفين كده كويس



وفى فى الأسلام امثاله على كده كتير




رسولنا علمنا ازاى معنى القياده



فى مواقف كتير



وديننا ملئ بنماذج القياده
لكن الحكمه ضاله المؤمن

فلذا استعنت بالفيديو ده


انا اتكلمت عن الخطبه ديه دلوقتى



لان مثال أوباما واضح قدام الناس



يعنى الحلم



والحقيقه بتاعته



حلم مارتن والحقيقه فى أوباما

برضه لسه هدفى اليكم مش واضح اوضح اكتر



انا اكتر حاجه جالت بخاطرى



ان الواحد لازم يعيش لفكرته ويكون عندنا يقين فى تحقيقه



كتير مننا أحيانا بيصاب بفتور ومش هقول يأس



بيحس انه خلاص ضاع حلمه



وانا عن تجربه من فتره حسيت ان احد أحلامى كان هيضيع منى



لكن شاء ربنا ان يبين لى أشياء مكنتش شايفها



ومريت بتجربه جعلتنى أدافع عن حلمى أكتر من الاول اتمسك بيه أكتر



اعمل عشانه أكتر



كانت تجربه صعبه عليا كنفس بشريه



لكن اتعلمت



ياجماعه أحلامنا احنا اللى لازم نصنعاه ندافع عنها ونحولها لواقع ملموس مش نتركها فى عالم التمنى فقط




ياشباب احنا خير أمه أخرجت للناس



مينفعش نبقى ضايعين وتايهين



مينفعش نعيش بدون فكره نعمل عشانها وحلم يحرك الفكره ديه



تعالوا كلنا نقول



i have adream



على الهامش

اعذرونى بشده بعدم ردى وزيارتى لكل الناس اللى بتشرفنى بتعليقاتها

صدقا والله انا مطحونه جدا

ان شاء الله أرد على كل الناس وارجع اتواجد

ادعولى بس بشده

13 comments:

اوعى تفكر said...

ابسط مثال
رسولنا ابتدى الدعوه بواحد كمان شويه بقى هو ومراته
وهكذا
سبحان اللله مهما كان الحلم صعب ومها كان مستحيل
حط انت بس هدفك وربك عليه التيسير
اخلص فى حلمك بجد هيبقى حقيقه

الفاتح اليعقوبي said...

السلام عليكم
اسال الله ان نكون اصحاب احلام صادقة خالصة لوجهه الكريم


وفي الاحلام هناك صنفان من الناس
صنف غارق في شهواته حتي اخمص قدميه وامثال هؤلاء لايحلمون بشئ غير تحقيق ملزتهم وشهواتهم فهم محبوسون داخل جدران عالية تبدو كالسجن وليست بالسجن بنوها بشهواهم وملزتهم ومازالوا يعلون جدرنها حتي كادت تلك الجدران ان تسقط عليهم
فمن كان علي شاكلة هؤلاء بقي كورقة في مهب الريح تاخذه يمينا ويسارا لايستفيق الا وهو علي فراش الموت ويكون وقتها لم يحلم ولم يسعي لتحقيق شئ سوي ماعاش لاجله

وأما الصنف الاخر فهو كالجبال الرواسي لم يسقط فريسة لشهوة يعلق اثرها بقلبه ولم يكن عبدا لهوي وانما كان كمشكاة لغيره يضئ طريقهم بجهاده ونضاله وعمله
فهؤلاء يحلمون ويعيشون يحلمون بتحقيق حلمهم فلا يؤخرهم مخذل ولا طاغوت من الطواغيت وانما كانوا كالموج الهادر الذي يطيح بكل من يقف في وجهه او كتلك الشعلة الملتهبة التي تلهب من حولها حماسا ونشاطا

فاسال الله ان نكون من الصنف الثاني واسال الله ان يجنبنا الشهوات والهوي وان يرزقنا الاخلاص في القول والعمل

وكان هناك جملة رائعة للشيخ سيد قطب رحمه
(كلماتنا تظل عرائس من الشمع ، حتى إذا متنا فى سبيلها دبت فيها الروح و (كتبت لها الحياة

رحم الله الجميع اعانكم الله
والسلام

DR.HAMAS said...

فعلا الحلم ممكن يتحقق

اذا خططنا ليه

و دعينا الناس ليه

و خدنا خطوات عملية لتنفيذه

هيتحقق بإذن الله

و الاهم

نستعين بالله

و احنا بالذات عندنا أحلام يرضاها الله

فهى أولى بأن نعاملها مثل ما عامل مارتن لوثر كينج الحلم الخاص به






د.حماس

هاني جابر said...

دعوة لصيام يومي الأثنين 24/11 - 1/12 والدعاء لإخواننا في غزة والتبرع بثمن وجبة الافطار لأهالينا في غزة
والي عايز يشارك يسجل معانا في حملتنا بوضع البانر في مدونته والمشاركة في الجروب ويدعو الناس كلها للمشاركة معانا
هدفنا 1.000.000 مسلم يدعو ويتبرع لاخواننا الرقم سهل ونقدر نحققه بس عايز تعاون وجدية
والي ميقدرش يصوم يوم يصوم التاني بس لازم نصوم من اجل اخواننا في غزة

البانر علي المدونة


www.bahebalhorea.blogspot.com


http://www.facebook.com/group.php?gid=37720052122

"النجم القادم" said...

بارك الله فيكى اختنا

بكرة احلامنا تلاقى ارض

Unknown said...

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
ماشاء الله تدوينة رائعه متميزة ومثال اكثر من رائع علي هذا الموضوع
اولا لنتفق ان الاحلام لابد لها من عزائم وهمم كالجبال لتتحقق ,ولابد من العمل ثم العمل فالحلم وحده لايكفي دون عمل
--
ولكن تحديد الحلم امر في غاية الخطورة او هو الاساس لان تحديد الحلم هو تحديد الهدف فما احلم به اليوم اريد ان اصل اليه غدا
ولكن تبقي هناك المشكلة الكبري هي واقعية الاداء
او واقعية ما احلم به
فمثلا نحلم برفعة هذه الامة وسيادتها وعلوها علي سائر الامم
انا احلم بهذا كمثال
واحلم ايضا علي مستواي الشخصي ان اكون كذا وكذا
هذا حلم شخصي وهذا حلم عام
اقصد هنا ان يكون هناك حلم محوري تقوم عليه حياتي
كذلك الحلم الذي عاش عليه مارتن لوثر كينج وهو المساواة والوحدة بين البيض والسود
ولكن حتما كان له احلام شخصية ساعدته حتما في تحقيقي حلمه الاكبر حلم امته
---
الشاهد الثاني اننا عندما نعمل اقصي جهد نستطيعه في الحلم الشخصي حتما سيوفقنا الله الي النجاح ويكلل جهدنا
لقوله تعالي
"من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون"
وقوله تعالي
فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا" كفران لسعيه وانا له كاتبون"

هذا شيء اما الحلم الاكبر وهو حلم الامة ليس بالضرورة ان اراه يتحقق امامي المهم فقط ان اكون لبنة في الجدار او ان اكون مرحلة من المراحل فكما ذكرتم المثال فقد مات لوثر كينج قبل ان يراه يتحقق ومع ذلك تحقق جزء كبير من حلمه بعد موته
كذلك في التاريخ نري مثلا بايزيد الصاعقة الخليفة العثماني عمل كل المحاولات لفتح القسطنطينية ولكن لم يتم له فتحها وجاء فيما بعد محمد الفاتح ليفتحها وحتي فتحها محمد الفاتح كانت هناك مايقرب من 13 محاولة لاشك ان كل منها كان بمثابة السلم الذي صعد عليه لفتح هذه المدينة
--
اريد في النهاية ان اقول علينا العمل وعلي الله النتائج
وايضا ان مسألة ان نحلم برفعة امتنا ليس امرا خياري او تفضلا منا علي هذه الامة بل هو فرض عين علي كل مسلم ومسلمة ان يعملوا ويخططوا ويحلموا برفعة امتهم
وجزاكم الله كل خير

shawkat said...

كل الأفكار بدأت بحلم بدأت بشخص امن بحلمه و جمع الناس حواليه

و اذا كان الشعب الأمريكي تغلب على محددات الواقع فاننا معنا الرسالة النبيلة نستطيع ان نتغلب عن محددات الواقع

بذرة امل said...

أولاً : تحياتى ليكى
على هذا الموضوع
ثانياً : فى كل استاذ عمرو خالد دائما بيقولها
وهى ان ما فيش حد بيحط فى دماغه فكرة ويصر عليها إلا ولازم يحققها
وهكذا الحال مع الشعوب
هناك تجارب كثيرة تدل على ذلك
مثل التجربة اليابانية
ودول النمور الاسيوية جميعا
كل دول كان عندهم اهداف وحققوها

وميض ابتسامة said...

نعم الاحلام تتحقق
البسطاء يحلمون .. ويصبرون وتتحقق امانيهم
واصحاب الهمة يكافحون ويناضلون . وتتحقق امانيهم

انه الاصرار والعزيمة والايمان بتحقيق الامانى والاحلام

حسن حنفى said...

ربنا مع حضرتك يارب

بس هو قائد امن بفكره وسعي جاهدا لتحقيقها علشان كده نجح

حمساوى said...

بغض النظر على ان اوباما كويس او غير ذلك

ففكرة تغيير الثقافة الامريكية تجاة شخص اسود

و حلم مارتن لوثر كنج

بيضعنا امام حلم بات يحلم بع ملايين من السود

و حققه بعضهم فى مجالات عدة مالفن
والاعلام
و ما اوبرا ببعيدة

فعلينا ان نقف امام انفسنا لنضع اولا خلم لنا و نسعى لتحقيقه

جزكم الله خيرا على البوست هذا

الأختان:عاشقة الشهادة وعاشقة فلسطين said...

بارك الله فيكى حبيبتى
حقائق اليوم هى أحلام الأمس
وأحلام اليوم هى حقائق الغد بإذن الله
مع التصميم والهمة العالية

walaa rizk said...

اوعى تفكر

جزاكم الله خيرا على متابعتك لينا

وزى ما قلت اخلص فى حلمك بجد هيبقى حقيقه
بجد مقوله رااااااااائعه بوركت


.........

الفاتح اليعقوبى

طبعا تعليقات حضرتك على كتاباتى

اضافه ولا اقدر على التعليق بعدها

ربنا يفكر ف حضرتك

.......

د\حماس

فعلا احلامنا اولى ان احنا نعمل ليه

جزاكم الله خيرا

..........

هانى جابر

بوركت حضرتك
وتفاعلنا الحمد لله

.........

النجم القادم

اهلا بيك يافندم

واحلامنا هتلاقى ارض ان شاء الله

.........

الفاتح الجعفرى

حضرتك تطرقت لنقطه مهمه ساعات بنفتقده فى اعمالنا

مش بنعرف نفرق بين انا حنا نعمل والنتائج من عند الله
وبين اننا اصلا نسيب الدنيا وننتظر النصر بدون جهد

جزيت كل الخير

.........

شوكت

كلام تمام

جزيت خيرا يافندم على الأضافه

.........

بذره أمل


اهلا اهلا

وفعلا كلمه ا\عمرو دايما فاكره

وفعلا التجارب خير دليل

بس احنا نشتغل لحلمنا

........ز

وميض ابتسامه

استاذنا الفاضل

فعلا الاصرار والعزيمه

هما من اهم حاجه فى الاحلام
جزاك الله خيرا يافندم

.....زز

حسن حنفى

شباب الثانويه اللى هيشرفونا

منور يافندم

بالظبط زى ما قلت هو ان احنا نؤمن بأفكارنا مؤكدالناس هتؤمن بيها
.......

حمساوى

فعلا مش مشكله هو كويس ولا لا

الشاهد انهم استطاعوا تحقيق الحلم

وفعلا لازم كل واحد فينا

يحط حلمه عشان يحققه

ذكرتينى يموضوع اوبرا كنت بقرأ قصتها زمان ايام ماكنت بقرا مجله الموعد قصه صراحه تستحق الوقوف عندها



......

عاشقه فلسطين وعاشقه الشهاده

بوركت حبيبتى

وصدقا سنحقق احلامنا بايماننا بها