Friday, April 10, 2009

الذاتيه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا عارفه انى بقالى كتير منكده عليكم

بس يمكن المدونه حاجه بتعبر عنى ولازم تعيش معايا كل لحظاتى

حتى أسوء اللحظات زى ما عاشت معايا أجمل اللحظات

الحمد لله

انا الى قدر كبير كويسه

الحمد لله

مازالت الحياه ماشيه ومستمره

ولكن هناك من الأشياء اللى بتفضل تذكر الواحد بالشئ اللى بيضايقه

المهم انا بجد بقالى كتير مكتبتش مواضيع نقاشيه ممكن نستفيد منها

عاوزه أفتح باب مهم بالنسبه ليا وبالنسبه لآى حد بيشتغل مع الناس

وهو الذاتيه

والمبادره

ليه بنفتقد الذاتيه فى شغلنا

ليه لو اللى ماسك اى عمل انت بتعملوه مش قال ليك اعمل كذا واعطاك تكليف مش تعمل؟

ليه أحيانا بيصبح الشغل روتينى وفض خانه؟

ليه وليه وليه؟

وهل عدم وجود الذاتيه وانك تبقى مبادر هيا اللى خلت العمل الطلابى ينزل كده.

ومحدش يقول ليا الدنيا ماشيه تمام وع مايرام

وايه هيا المقترحات اللى ممكن تخلى الصوره ترجع أحسن

مشكله اتناقشت فيها مع ناس كتير لديه قناعه معينه فيها ولكن بعد ردودكم

24 comments:

إيمان بنت الحرية said...

مممممممم
مش عارفة والله
يمكن لصغر سنى وقلة خبرتى ..مليش اوى
لكن بتجربة مرت عليا الايام اللى فااتت
اقدر اقولك انك محدش هيشتغل لوحده نهائى نهائى ولازم حد يدفعه ويكلفه
(عن تجربة بجد)

ومنتظرة اراء الباقى ورايك الشخصى

د.توكل مسعود said...

السلام عليكم ورحمة الله.. وبعد

فليس شاقا علينا أن نحزن من أجلك ولكن يشق علينا أن تكوتى حزينة

اقرئى ردود الزوار على مقالاتك السابقة وتفاعلى معها بصدق واعزمى على التجاوب والرد ... فبهذه الطريقة تخرجين من أزمتك وتستقبلين أفكارا جديدة ورؤى قيمة

وما أنزل الله داء إلا وأنزل له دواء عرفه من عرفه وجهله من حهله

قد يكون فى بعض الردود دواء شافيا إذا تأملته وتقبلته

والله معك... ودعاؤنا لك.

walaa rizk said...

ايمان بنت الحريه

منوره

عندك حق وانتظرى بس الناس تتدخل ترد

وبعدين أقول رأيى

walaa rizk said...

د\توكل مسعود

اولا بصدق

انا ببقى فرحانه بوجود حضرتك فى مدونتى

اعزكم الرحمن

وانا قرأت كل ردودكم على مقالتى السابقه

وفعلا هي أكتر حاجه خرجتنى مما كنت فيه

بس مش قدرت أرد على كل التعليقات

ودعواتكم لنا

ومنتظره رأي حضرتك فى الذاتيه

إسراء توكل مسعود said...

السلام عليكم ..

بالنسبة لى - كأخصيائية تخاطب - فعملى يحتم علي أن أعمل وفق برنامج علاجى أضعه أنا بنفسي ويحمل رؤيتي للحالة التي أمامى والنتائج التى أعطتنى إياها التقارير التى وصلتنى من الأطباء أو ممن تعاملوا مع الحالة قبلي .. لذا فأنا أضع البرنامج الذي يعكس قدراتي كأخصائية ...

هناك زملاء لي يتعاملون مع الحالات وفق برامج علاجية يضعها لهم من هم أكبر علماً وخبرة في العمل .. وهم ينفذونها بكل دقة ..

ولكنى أنا شخصياً أفضل أن أضعه بنفسي -لا مانع من أن أسأل وأستشير من هم أعلم منى - ولكن في النهاية أضعه بنفسي وأحدد به بعض النقاط التى هي على سبيل التجربة حتى أتمكن من التعديل بجرأة وهكذا ..

هذه الذاتوية إذا طبقتها على عملى ... وخلاصتها التى أراها أنه يجب أن يكون لكل فرد رؤيته الخاصة في عمله ..ولا مانع من بعض المساعدات ولكن يجب أن تكون أمامه الفرصة لكي يبتكر .. ويترك بصمته


إسراء

walaa rizk said...

أستاذه اسراء

جميل ماحضرتك تحدثتى عنه

بالفعل هذا مطلوب

لكن ما أقصده هو الذاتيه فى عدم انتظار التكليفات فى العمل وليكن العمل الطلابى

بمعنى ان احنا للأسف نفتقد هذه الملكه الآن فى العمل الطلابى

ولكن ما الأسباب وما الذى جعلنا هكذا

وما الحلول

منتظره باقى الردود

Anas Alaa said...

مشكلة موجودة . أعتقد أهم أسبابها وجود الشخص في جماعة تعمل بالتكليف مما يؤثر عليه حيث انه تعود على التكليف و بالتالي فهو يؤدي التكليف لأنه تكليفو سمع و طاعة و ما إلى ذلك بالذات إذا كانت التكليفات زيادة حبتين . ألاحظ في الأشخاص الذي لا ينتمي لتنظيم أنه عنده ذاتية عالية و نفسه يعمي حاجه لأنه ليس عليه أعباء . و لكن الشخص الآخر يشعر بحالة من الرضا لأنه عمل التكليف الفلاني و بالتالي مبيفكرش يعمل حاجه من نفسه . ده عيب رهيب جدا على فكرة . لو كل أفراد الجماعة صاروا لا يعملون إلا بالتكليف و فقط فقل عليها السلام . اللهم إني أسألك الذاتية و أعوذ بك من الانعزالية .

walaa rizk said...

مهندس أنس علاء

اولا عندك حق

بس مش معنى ان احنا فى جماعه وبنشتغل بالتكليف اننا نتحول الى موظفيين يعنى

لأن العمل الجماعى وروحه تجعل همتنا ترنو ان احنا نقول دايما انا لها ونبادر فى الخير

على فكره مشكله الذاتيه

مشكله بتحدث حتى فى فرق العمل العاديه

زى فرق التنميه البشريه

كان احدىالمسئولين عن فريق تنميه بشريه بتحكلينا على المشكله ديه

وكيف واجهتها

وبس

ومنظرين باقى الردود

د.عصماء said...

السلام عليكم.
أساس نجاح أى عمل جماعى هو الذاتية ومحاولة الابتكار والتجديد فى العمل حتى لو كان بتكليف يعنى مثلا لو كلفت انك توصلى قيمة زى الايجابية فى المجتمع مش هتبدأى تفكرى ازاى توصل للناس اما عن طريق رسائل ورقية او كاريكاتير او الكلام المباشر مع الناس او وضعهم فى مواقف تحتاج لايجابية وتشوفى هيتصرفوا فيها ازاى وبعدين تبدأى توجهيهم كل ده يعتبر ذاتية حتى لو كان اساسه تكليف بس برضه لو مفيش تكليف لازم ابدأادعو الناس لاى شىء انا شايفاه غلط من غير مايتطلب منى ده ولن يعدم المسلم الوسيلة للوصول للناس رزقك الله العمل لدعوته.

walaa rizk said...

عصماء حبيبتى

دكتورنا

كلامك تمام جدا

بس ليه احنا فقدناها الى حد مش قليل

ودا أثر على أدائنا

وبس

د.توكل مسعود said...

السلام عليكم ورحمة الله.. وبعد فإنى أعتقد أن أكبر محرك نحو الذاتية هو القرأن... عندما نقرأه على أنه رسالة من الله إلينا يدعونا من خلالها إلى إصلاح ديننا ودنيانا وليس فقط لمجرد البركة وأن كل حرف بعشر حسنات

دعونا ننظر إلى القرآن على أنه نزل الآن وتوا لمشكلاتنا العامة والخاصة ونحن نقرؤه الآن باحثين فيه عن الحلول وليس لمجرد التبرك أو لمجرد أنه ورد من الأوراد

قد يكون للحديث بقية

دمتم بخير وعافية.

walaa rizk said...

د\توكل مسعود

حضرتك لفت نظرى الى لافته رائعه

وهو القرىن كمحرك للذاتيه

جزيت خيرا

حسن حنفى said...

اعتقد ان الانسان بيستسهل الموضوع علشان كده بيمشي كده وخلاص

وليد said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متهيئلى ان سبب عدم الذاتية اول شى عدم الثقة فى النفس تانى شى الخوف من عواقب الذاتية يعنى الانسان يفضل يعمل لالعمل فى مجموعة العمل علشان حتى ولو حصل خطء يكون على الكل لكن لو عمله بذاتيه حيتحمله لوحده برده عدم الذاتية نتيجة الروتين يعنى اتعودنا نتلاقى تكليفات وننفذها وبرده نتيجة عدم تنمية القدرات والمواهب ده كله بيقتل الذاتية فينا والاعتماد على النفس موضوع رائع للمناقشة ربنا يتقبل جهدك يارب ويجزيكى الجنة

فكرة said...

على اما اعتقد أسباب المشكلة
1 _ عدم احساس الشخص بعظمة الامانة او قلة ثقة بالنفس
2- العمل داخل جماعة يؤدى الى الروتين والفرد داخل الجماعةبينفذ تكليفات
ولم تلغى الجماعة ذاتية اى فرد بالعكس الجماعة بتدعم النماذج دى وفى نماذج طيبة موجودة والذاتية مطلوبة فى بعض الاعمال وبعض الاعمال بتكون محتاجة تنفيذ التكليف فقط ولنا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة " موقف سيدنا سلمان الفارسى" ذاتية " فى غزووة الخندق تصورى اختى الكريمة لولا ما يتقدم سيدنا سلمان باقتراح حفر الخندق وانتظر رسول الله يسألهم ولم يبادرتصورى الغزوة بدون الخندق . وتكليف النبى لسيدنا حذيفة بن اليمان " اذهب ولا تحدث فيهم شيئ "
يعنى لو طلب منى تكليف يبقى سمعا وطاعة وان لم يطلب منى اشتغل انا
وحل المشكلة بيكون ان الانسان محتاج تذكير بان الحساب يوم القيامة فردى "كُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا." اختى الكريمة مفيش مشكلة لو حاولت التجديد فى العمل وعرضت وجهة نظرى وانا حدث معايا موقف كانت فى فكرة فى دماغى وعرضت الفكرة على اخ رفض قالى استنى اما الاخوة تقول روحت للاخ تانى الاخ رحب بالفكرة جدا واصبحت مستمرة لفترة إلى ان جاءت فكرة من اخ اخر
عذرا للاطالة

walaa rizk said...

حسن حنفى أحيانا

ايوه كده يرجع جيل الثانوى يعود لمدونتى منور والله
..........
وليد الأسلام

كلام حضرتك تمام جدا

وفعلا عدم الذاتيه بيغتال الابداع
...........
فكره

احب بس أقول لحضرتك على حاجه

انا مش بتكلم ع مشكله الذاتيه كفرد اللى هو أنا

انا بتكلم ع مثلا شغلنا كطالبات

فى نسبه كبيره من الناس

لازم نزن ونتكلم ونفعل ونحفز أكتر من المطلوب لان التحفيز مطلوب ولنا حديث اخر فيه

وفى الىخر برضه مفيش شغل

او الشغل ع قد الكلام

ودا مش فى مجموعه او اتنين

المشكله بقت فى ناس كتير

انا ناقشت المشكله مع ناس كتير وتوصلنا للحلول

لكن حبيبت اشوف ارائكم

اناليست ضد التكليف

وعارفه ان الاتنين مهمين

لكن هي مشكله موجوده

ولازم نفكر فى حلول

ادى لحضرتك مثال صغير

لو حدث ما هيحصل ماجاش للاخوات تكليف ينزلوا

مش بينزل غير المهتم رغم ان ممكن وجودهم فى اليوم ده يبقى مهم جدا
حضرتك انا بتكلم عن واقع تجربه
مع افراد كتير

مش تجربه فرديه

انا الحمد لله بقول رأيى ع طول
وربنا من علينا بناس بتسمع وبس

انتظر حضرتك باقى الردود وليا تحدث للموضوع

rtrcbh said...

دوما أقول لا نحتاج إلى أمواج في بحر التغيير لأن هذه الأمواج سوف تصطدم بصخور الشاطئ التي رأت وترى كل يوم من هذه الأمواج الألوف ومصيرها معروف بالتحطم إلى قطرات لا وجود لها وما تلبث حتى تعود مياه تلك الموجة إلى البحر منكسرة .

أننا نحتاج دوما إلى العمل لا الثورات الكلامية ، عمل مثل مياه النهر الذي كثيرا ما انظر إلية متأملاً سبحان من خلق هذا النهر تجرى بت المياه بسرعات رهيبة ولكنك أذا نظرت إلى سطحه تكاد تشعر إن المياه بت تعود للخلف ولكن باطنه فيه الرحمة

إن المياه بالنهر إذا قابلتها صخره ألتفت من حولها وأكملت المسير هذا هو العمل الذي نريده وهذا هو المسلم الذي عبر عنه الشيخ الغزالي بقوله المسلم كالماء في النهر أذا قابلته صخره التف من حولها وأكمل المسير .

مقطفات من المقترحات لموضوع الذاتية

• وضع الشباب فى عدد من المشاريع التى يتحملوا مسؤليتها من الالف الى الياء والتى دوما نفضل أن نضع رموز كبيرة بها للظهور امام المجتمع والاعلام فى حين أن القائمون عليها من الالف الى الياء هم الشباب إذا فلما لايظهر هذا الشباب ويواجهة المجتمع ونتركة يكتسب خبرات من الممارسة وإعطائهم الحرية بما يكفل لهم تادية العمل على الوجة الذى يرونه مناسب من وجة نظرهم

• الحرية ، أن الحرية التى نرجوها من حكامنا فى الاوطان اعتقد أننا بحاجة الى أن نتعلمها ونراها فى مجتمعتنا الاخوانية بالحرية سوف يتعلم الجاهل بالحرية يقدم الخائف بالحرية يتكلم الصامت وتتعدد الاراء والافكار والحلول

• إعطاء سور الجامعة حريتة الكاملة وان يقتصر دور المشرفين فية على المتابعة والنصح لا وضع الخطط واتخاذ القرارت لن نصنع شباب قادر على القيادة والادراة مستقبلا مادامت هناك أتصالات قبل أى قرار وفى كل صغيرة وكبيرة بين من هم داخل السور من طلاب ومن خارجة من مشرفين أيها السادة الافاضل أن من بداخل السور هو اعلم بامور عمن بخارجة وكما يقول المثل ( اهل مكة ادرى بشعبها ) يجيب علينا قياس هذا المثال على كافة تقسيماتنا

كانت تلك مقتطفات من بحث كبير لى

اسال الله ان تكون افادت بشىء

والسلام عليكم

ِِAdem El-Mahdy said...

اولا

انا سعيد انك خرجتى من حالتك الصعبة
و اتمنى ان تكونى حضرتك بكل خير و صحة و سلامة

=====
اولا

عاوزين نفرق بين مفهوم الذاتية و الفردية

الذاتية اولا : لا تخلق و لكن تربى

بمعنى

اذا كان المناخ التربوى الذى يتربى فيه الشخص مناسب بمعنى انه يشجعه على اخرج ما بداخله بدون اى قيود
كمان البيئة تكون مفيهاش قيود لان القيود بتخلق نوع اغلق الفكرى

===

فمتجبرش واحد مترباش على الذاتية و ماشفش قدروة ذاتية
انك تؤللوا لازم تكون ذاتى

====

تان حاجة

لازم الواحد اللى مترباش على الذاتيى

ان يربى الذاتية فى نفسه

و ده بقه عن طريق سير الذاتيين

يشوف قدوة يعنى

==============

اما الفردية : انى اعمل كل حاجة بدماغى

دا ممكن يهد اكتر ما بيبنى


هو التوازن

وبس

رابطة مدونون من اجل فلسطين said...

تتشرف كلا من رابطة مدونون من أجل فلسطين

والمبادرة النسائية لنصرة فلسطين بالاسكندرية

بدعوتكم لحضور المهرجان التضامنى مع ايتام غزة

وذلك يوم الجمعة القادم 17/4 بنادى المحامين بجليم بالاسكندرية

فى تمام الساعه 3.30
الاستفسار عن أي شئ يرجئ مراسلتنا على الايميل
bloggersforpalestine@yahoo.com
الامين العام للرابطة

Unknown said...

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
حضرتك وضعتي نقطة في غاية الاهمية والخطورة فعلا ,,وهي اللامبالاة في الدعوة وعدم الايجابية وعدم المبادرة وللاسف كلنا مصاب بهذه الامراض ,,وممكن نذكر بعض الاسباب علي سبيل المثال لا الحصر
1- عدم وضوح الرؤية والهدف
2-كثرة الذنوب والمعاصي
3-الانشغال بأكثر من عمل في اوقات ضيقة
4-غياب التربية الايمانية والروحية
5-عدم وضع خطط محددة وواقعية
6-قلة الاخلاص في استحضار النوايا
7-استغلال القدرات بشكل خاطيء ,,بمعني التوظيف الخاطيء للافراد فيضيع الجهد والوقت
8-عدم الصدق في الاستعانة بالله
--
هذه امثلة ,,يمكن ان تصيب بعضها او تخطيء ولكن في النهاية لابد من رفع الواقع كما فعلتم والبحث عن حلول واري الحلول في عكس ماذكرت من اسباب
--
ويسر الله لكم كل امر وشرح الله صدركم وجعل لكم من كل ضيق مخرجا
وجزاكم الله كل خير

الشهيد said...

احبائى الكرام:
ان للشهيد فضل علينا فقد ضحى بنفسه من اجل تحرير ارض سنسئل عنها جميعا يوم القيامه لما تركناها مع اليهود ارجوك لا تنسى هؤلاء من يضحو من اجلنا فاليوم 17 ابريل وهو يوم الشهيد العالمى لا تنسى هذا اليوم وتذكره انت وكل من تحب ولا تنسو الدعاء للشهداء بالرحمة وان يتقبلهم الله فى الشهداء


فإياكم من اليأس والإحباط فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون.

وأبشروا أيها المجاهدون على أرض فلسطين، فدماء جرحاكم وشهدائكم لن تذهب سدى، ووالله إن النصر لكم والمستقبل لكم وللمجاهدين في كل أنحاء الدنيا والخزي والعار للمتآمرين والمتواطئين.



شاركونا يومنا بكتاباتكم وشعركم وقصص الشهداء لديكم على مدونتنا يوم الشهيد وعلى مدوناتكم لنكون قد نجحنا فى تبيين فضل من اريقت دمائهم لنحيافى عز وكرامة


elshaheid@hotmail.com



تحياتى:الشهيد

walaa rizk said...

د\ ابو آدم ويحيى

جزاكم الله خيرا

صراحه البحث شكله رائع

.........

آدم المهدى

اجمل شئ انك وضحت الفرق بين الفرديه والذاتيه

جزاك الله خيرا

...........

الفاتح الجعفرى


بتنورنا يافندم بتعليقاتك

صدقا

لا كلام بعد كلامكم كالعاده

.........

رابطه مدونون من اجل فلسطين كنت أتمنى التواجد لكنى ليست من الاسنكندريه

........

الشهيد

بأذن الله اشارك

يسعدنى تشريفك يافندم

future in aqsa said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبتي الغالية..كم يحزنني ان اشعر انكِ حزينة..فرج الله كربك وأزال همك وشرح صدرك..آمين يا رب العالمين.
بالنسبة للذاتية..فنحن بالطبع نفتقدها هذه الايام في العمل الدعوي بشكل عام..وكمااشار الاخوة والاخوات في الردود قبلي..فكلنا ينتظر مسئوله كي يكلفه بشيء ماليقوم به..
ونادرا ما تجدين فردا يتحرك بدافع من داخله او بمبادرة داخلية..انما المبادرة تأتي دائما من الخارج..

اولا بسبب عدم الشعور بامانة الدعوة والتبليغ..

وعدم الشعور بخطورة ان يبقى الحال على ما هو عليه من بعد الناس عن الله تعالى وعن الشرع والدين..لو شعرنا بخطورة بعد الناس عن الله لتحركنا ولم نتوان في دعوتهم وفي العمل لهم بكل الاشكال..

قد نصل الى هذه الملكة وهي الذاتية ..بأن يكون المرء دائم التذكير لنفسه بأنه لن ينفعه احد يوم القيامة انما عمله هو الذي ينجيه بعد رحمة الله عز وجل..وكثير منا يتوانى عن العمل لانه يجد مسئوله متوانيا وهنا نتذكر قول الله تعالى.."وكلهم آتيه يوم القيامة فرا" كما اشار اخواني من قبلي..فلن يكون عذرا لنا عند الله ان نقول يا ربنا راينا مسئولينا لا يعملون فقعدنا معهم.."ولن ينفعكم اليوم اذ ظلمتم انكم في العذاب مشتركون"..


فلنذكر انفسنا دوما بمسئوليتنا الشخصية عن هذه الامة وعن هذهالدعوة..دعوة الاسلام الحنيف..اتذكر كلمة لاحد الصالحين ..ليت المرء يدرك مبكرا ان الامر مسئولية شخصية!!

اي ان هم الدعوة الى الله لابد ان يتحمله كل منا على اعتبار انه همه الشخصي لا هم المسئولين والقادة فقط..والله المستعان

Hosam Yahia حسام يحيى said...

لقاء كامل مع الاخوه عن العمل الجماعى والله

وفى الاخر مش وصلنا لحاجه

:D
----
انا مع راى انس علاء بالكامل