Sunday, June 6, 2010

صور

صور وجدتها فى أروقة صفحات البحث تقريبا هم من أجمل ما رأيت حتى الآن


هنا فى اول صورة حين لاتجد لكلماتك مكان لتنسكب وتحكى
هنا حيث فتاة تحمل ملامح الآلم لا أدرى لما تتمسك بالجماد هكذا ولكن ربما يكون هو أكثر حنانا من بنى البشر
جميلة الصورة فى رأيى قمة الإبداع

spiritual contamination
هذا كان تعبيرى حين كانت هذه الصورة صورتى الشخصية على الفيس بوك
هنا البنوتة تحمل جمالا لامثيل له ولكن تدارى عنا جمالها بشعرها
تختبئ ربما
لكنها جميله بالرغم مما تحس به

هنا نظرة نحو البحر نحو الجمال ونحو السحر
تقف حالمة
لحظات جميلة جدا
:)

دمتم بخير


آحيانا الصور تتحدث أكثر من كلماتنا وتعليقاتنا عليها
حقا فن صنع الجمال

2 comments:

أم الخلود said...

الجمال والسحر غاية لا يدركها إلا من نظر إليه نظرة المتأمل في ملكوت الله وتمعن فيه وتفاعل معه

وما أكثر الصور التي انطبعت في مخيلتنا الجميلة

اختيار موفق

Anonymous said...

ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

بقلم الدكتور محسن الصفار

جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي.

لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله:

- هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟

جاء الرد بسرعة:

- لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية .

ردّ سعيد على الرسالة:

- هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟

جاءه الرد:

- لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين.

من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو......

وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد....

باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى:

www.ouregypt.us